ابحثوا معي عن نهايةٍ لطفاً * همست دمعتي التي سقطت وحدها: أنا كأسك الباكي أيها الحزين من دون أن تدري! أنا كؤوس صحوك، فمن أنت أيها السكر؟ حدث هذا في أول خطوة داخل المقبرة. ربما هي معرفة ظنية محسوسة نوعا ما أكثر من كونها معرفة يقينية مطلقة. هذا الضياع يضع علامات ترقيمه على حياتنا كما …
↧