منذ «ملامح»، روايتها الأولى، مروراً بـ «وسادة لحبّك»، و «سيقان ملتوية»، و «هل أتاك حديثي؟»، و «عقل سيّئ السمعة»، وصولاً إلى «الشيطان يحبّ أحياناً»، روايتها السادسة والأخيرة (نوفل)، لا تزال الروائية السعودية زينب حفني تبحث في العلاقات غير المتكافئة بين المرأة والرجل في مجتمع ذكوري، مزدوج المعايير، مختلّ الموازين. ويتمظهر عدم التكافؤ في تمظهرات شتّى، …
↧