الرواية السابقة لـ(بشير مفتي) كانت بعنوان: (دمية النار)). ففي الدمية ذاتها معنى اللعب. لولا أنَّ تلكم الرواية اقترب فيها الكاتب من كواليس اشتغال المخابرات، فحملت الرواية شحنة بوليسية وهو موضوع جديد -فيما أعلم -باستثناء محاولة (إسماعيل بن سعادة) في ((شيفرة من سراب))، (منشورات الشهاب، 2014)، وقد نُشرت من بعد، ولم تَرْقَ – في نظري- إلى …
↧